مدرسة سعد بن معاذ الابتدائية بالخرج
اهلا وسهلا بالزوار والأعضاء الكرام
مدرسة سعد بن معاذ الابتدائية بالخرج
اهلا وسهلا بالزوار والأعضاء الكرام
مدرسة سعد بن معاذ الابتدائية بالخرج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مدرسة سعد بن معاذ الابتدائية بالخرج

منتدى تعليمي تربوي تحت إدارة مركز مصادر التعلم
 
الرئيسيةالتسجيلدخولأحدث الصور
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» برنامج حلو يطلع لك باسوررد الشبكات
غزوه  خيبر Emptyالإثنين يونيو 25, 2012 12:21 am من طرف hazah333

» الة حاسبه بسيطه اختراع طلاب ثانوية الخرج
غزوه  خيبر Emptyالأحد أبريل 29, 2012 1:26 am من طرف hazah333

» تعليق الدراسة
غزوه  خيبر Emptyالسبت مارس 26, 2011 7:36 pm من طرف Admin

» شكر لمدير المدرسة
غزوه  خيبر Emptyالسبت يناير 01, 2011 5:09 pm من طرف Admin

» المعلمون الذين شملتهم الحركة 1431
غزوه  خيبر Emptyالأربعاء أكتوبر 06, 2010 6:29 pm من طرف محمد البكيري

» نكات العالم والوسوسة
غزوه  خيبر Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 8:22 pm من طرف Admin

» تهنأة بالعيد
غزوه  خيبر Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 9:36 am من طرف Admin

» شعر جاهلي
غزوه  خيبر Emptyالخميس سبتمبر 30, 2010 9:28 am من طرف Admin

» موضوع جميل
غزوه  خيبر Emptyالأربعاء سبتمبر 29, 2010 1:59 am من طرف محمد البكيري

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث

 

 غزوه خيبر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد البكيري
عضونشيط
محمد البكيري


عدد المساهمات : 64
تاريخ التسجيل : 06/05/2010
العمر : 36

غزوه  خيبر Empty
مُساهمةموضوع: غزوه خيبر   غزوه  خيبر Emptyالإثنين مايو 24, 2010 6:20 pm

[size=24][/sizeبعد أن نقض اليهود العهد مع المسلمين في معركة الخندق وعاقبهم رسول الله في غزوة بني قريظة وتم طردهم خارج المدينة اتجة اغلبهم إلى خيبر.

وأصبحت خيبر المكان الرئيسى لانطلاق المكائد على المسلمين وإقامة الأحلاف العسكرية مع أعداء الإسلام. فقد عقدوا حلفاً مع غطفان لتكوين جبهة موحدة ضد المسلمين.

وبعد أن فَرغ رسولُ الله من صلح الحديبية، أراد أن يُصفّي حسابه مع اليهود، فاستنفر المسلمينَ لغزو خيبر في محرم من السنة السابعة، وجهّز جيشاً عدَّته ألف وأربعُمئة مجاهد، بينهم مائتا فارس، بقيادة الرسول.[1]

وأمر الرسولُ المسلمين بالمبيت بقربِ خيبر، وبعد صلاة الفجر تحرّك جيش المسلمين، في الوقت الذي خرج فيه اليهودُ من حصونهم نحو أراضيهم الزراعية، فلما رؤوا المسلمين علموا أنّ النّبي قد أتاهم، فعادوا على حصونهم.[2]

بعد أن استطاع المسلمين اسقاط أول حصن وكان يسمى حصن "ناعم"، بدأت الحصون تنهار واحداً تلو الآخر، حتّى لم يتبقّ منها سوى حصني الوطيح والسَّلالم، فحاصرهما المسلمون أربعة عشر يوماً فلم يروا غير الاستسلام.

فاقترح اليهود أن يظلوا في الأرض، فيقوموا بزراعتها، ويكون للمسلمين نصف الثمر، فقَبِل النبي ذلك، وعيَّن عبد الله بن رواحة لجمع ما يدفعونه من الثمار.[3]

موقف سيدنا علي في فتح خيبر لم يكن بين رسول الله وبين يهود خيبرٍ عهد، بخلاف بني قنيقاع والنضير وقريضة، فقد كان بينه وبينهم عهد، ومعنى ذلك أنّ النبيّ توجَّه إليهم ليدعوهم إلى الإسلام، أو قبول الجزية، أو الحرب، فلمَّا لم يسلموا ولم يقبلوا الجزية حاربهم.

وكان يهود خَيْبَر مضاهرين ليهود غطفان على رسول الله، وكان هذا سبب خروج النبيّ إليهم.

فقد ذكر ابن الأثير وغيره : أن يهود خَيْبَر كانوا مضاهرين ليهود غطفان على رسول الله، وإنَّ غطفان قصدت خَيْبَر ليضاهروا اليهود فيها، ثمّ خافوا المسلمين على أهليهم وأموالهم فرجعوا.

وكان المسلمون في هذه الغزوة ألفاً وأربعمائة، ومعهم مِائتي فرس، فلمّا نزلوا بساحتهم لم يتحرّكوا تلك الليلة حتّى طلعت الشمس، وأصبح اليهود، وفتحوا حصونهم، وغدوا إلى أعمالهم.

فلما نظروا إلى رسول الله قالوا : محمد والخميس ـ أي : الجيش ـ وولّوا هاربين إلى حصونهم، فقال رسول الله : (الله أكبر، خربت خيبر، إنا إذا نزلنا بساحةِ قومٍ فساء صباح المنذرين).

فحاصرهم بضع عشرة ليلة، وكان أوّل حصونهم قد افتتح هو حصن ناعم، ثمّ القموص، ثمّ حصن الصعب بن معاذ، ثمّ الوطيح والسلالم، وكان آخر الحصون فتحاً حِصْن خَيْبَر.

وفي خيبر بعث رسول الله أبا بكر برايته، وكانت بيضاء، وعقد له، فرجع ولم يَكُ فتح وقد جهد.

ثمّ بعث في الغد عمر بن الخطّاب برايته، وعقد له أيضاً، ومعه الناس، فلم يلبثوا أن هزموا عمر وأصحابه، فجاءوا يجبِّنُونَه ويجبِّنُهم كسابقه.

وخرجت كتائب اليهود يتقدّمهم ياسر ـ أو ناشر أخ مرحب ـ فكشفت الأنصار حتّى انتهوا إلى رسول الله، فاشتدَّ ذلك على رسول الله، وقال : (لأبعَثَنَّ غداً رَجُلاً يُحبُّ اللهَ ورسولَه، ويحبَّانه، لا يولي الدبر، يفتحُ الله على يَدَيه).

فتطاولت الأعناق لترى لمن يعطي الراية غداً، ورجا كلّ واحد من قريش أن يكون صاحب الراية غداً، فلمّا أصبحوا دعا رسول الله سيدنا علي، فقيل له : إنّه يشتكي عينيه ـ أي فيه رمد ـ.

فلما جاء سيدنا علي أخذ من ماء فمه، ودَلَّك عينيه فَبَرئَتَا، حتّى كأنْ لم يكن بهما وجع، ثمّ قال : (اللَّهُمَّ اكفِهِ الحَرَّ والبَرْد)، فما اشتكى من عينيه، ولا من الحَرِّ والبرد بعد ذلك أبداً.

فعَقَد لعلي، ودفع الراية إليه، وقال له : (قَاتِل ولا تَلتَفتْ حتّى يَفتح اللهُ عليك)، فقال سيدنا علي : (يَا رَسولَ الله، عَلامَ أقاتِلُهُم) ؟

فقال : (عَلى أن يَشهدوا أنْ لا إلَهَ إلاَّ الله، وأنِّي رسول الله، فإذا فعلوا ذلك حَقَنوا منِّي دماءهم وأموالهم إلاّ بحقِّها، وحِسابُهُم عَلى اللهِ عزَّ وَجلَّ).

فقال سلمه : فخرجَ والله يُهروِل وأنا خلفه، نتَّبع أثره، حتّى ركز رايته تحت الحصن، فخرج إليه أهل الحصن، وكان أوّل من خرج إليه منهم الحارث ـ أخ مرحب ـ وكان فارساً، شجاعاً، فانكشف المسلمون، وثَبَتَ سيدنا علي، فتضاربا، فقتله سيدنا علي، وانهزم اليهود إلى الحصن.

فلمّا علم مرحب أخاه قد قتل نزل مسرعاً، وقد لبس درعين، وتقلَّد بسيفين، واعتمَّ بعمامتين ولبس فوقهما مغفراً وحَجَراً قد أثقبه قدر البيضة لعينيه، ومعه رمح لسانه ثلاثة أشبار، وهو يرتجز ويقول :

قَدْ علِمَت خَيْبَرُ أنِّي مَرْحَبُ ** شَاكي السِّلاح بَطلٌ مُجرَّبُ

أطعنُ أحياناً وحِيناً أضرِبُ ** إذا اللُّيوث أقبلَتْ تَلتَهِبُ

فردّ علي عليه، وقال :

أنَا الذي سَمَّتْني أُمِّي حَيْدَرة ** أكِيلُكُم بالسَيف كَيل السَّـندَرَة

لَيثٌ بِغابَاتٍ شَديد قَسْوَرَة

وحيدرة : اسم من أسماء الأسد.

فاختلفا ضربتين، فبدره سيدنا علي فضربه، فقدَّ الحَجَرَ والمغفر ورأسه، حتّى وقع السيف في أضراسه فقتله، فكبَّر سيدنا علي، وكبَّر معه المسلمون، فانهزَم اليهود إلى داخل الحصن، وأغلقوا بابَ الحِصْن عَليهم.


وكان الحِصْنُ مُخَندقاً حوله، فتمكَّن سيدنا علي بن أبي طالب من الوصول إلى باب الحصن فعالجه وقلعه، وأخذ باب الحصن الكبيرة العظيمة، التي طولها ثمانون شبراً، أي : أربعون ذراعاً، فجعلها جِسراً فَعبر المسلمون الخندق، وظفروا بالحصن، ونالوا الغنائم ؟

ولمّا انصرَفَ المسلمون من الحصن أخذ علي الباب بيمناه، فَدَحى بِهَا أذرعاً من الأرض، وكان الباب يعجزُ عن فَتحِه أو غَلقِه اثنان وعشرون رجلاً منهم.

وقد قال الشاعر في ذلك :

يَا قَالِع البَابَ التي عَن فَتحِهِ ** عَجزَتْ أكفٌّ أربَعُون وأربَعُ

]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
غزوه خيبر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» غزوه خيبر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مدرسة سعد بن معاذ الابتدائية بالخرج :: المنتدى الاسلامي-
انتقل الى: